الأحد، 22 يناير 2012

عوده

الفرح لس الا وهم

فحزنُنا ازليّ

يختبئُ وراءَ كلِّ ابتسامه


ليسَ هناكَ فرحٌ مطلق

لكنّ الحزنَ مطلق

ليسَ هذا فقط، بل للحزنِ جذورُ لا نعرفُها ولا نعرفُ كيفَ

امتدت فروعُها الينا

هيَ جذورُ الآباءُ والاجداد، تعتاشُ على دمائِنا فيكبرُ

فينا حزنٌ لنا وآخر لم نصنعُه بل صنَعَنا


هناك تعليق واحد:

  1. قد يكون الفرح قصير لكنه موجود ..

    وليس لك الان أن تستكيني لحزنك ..
    بل عليك أن تتعلمي كيف تكون المواجهة يا صديقتي ..
    أن تكوني اقوى ..وان لا تخافي .. ان تقولي لا وان تعرفي متى يحين حزم الحقائب دون الالتفات للوراء

    ردحذف